الرئيسية / المؤتمر السنوي لأدب الأطفال / توصيات مؤتمر أدب الأطفال الثامن عشر لأدب الأطفال

توصيات مؤتمر أدب الأطفال الثامن عشر لأدب الأطفال

توصيات مؤتمر أدب الأطفال الثامن عشر لأدب الأطفال بالمكتبة المركزية لجامعة حلوان بعنوان : أدب الأطفال بين الواقع والرؤي المستقبلية(محليا وعربيا وعالميا) في الفترة من 20 ، 21 سبتمبر 2023

جمع وتحرير

أحمد صالح عبد المنعم ابراهيم

أخصائي المكتبات والمعلومات بالمكتبة المركزية بجامعة حلوان

تضمين أدب الأطفال في المناهج الدراسية

  • تضمين فنون أدب الطفل ( قصة / شعر …) في المناهج التعليمة من الروضة ختي الصف الثالث الثانوي.
  • إدخال مادة قراءة أمهات الكتب في المناهج الدراسية، وتشجيع بل إلزام المعلمين والتلاميذ والطلاب بقراءتها إلكترونيًّا أو ورقيًّا، بصفتها مادة رئيسة من مواد التدريس.
  • الاهتمام والحرص علي اتقان النشء اللغة العربية من خلال تقديم كتاب / منهج جيد من حيث الشكل والمضمون.
  • الاهتمام باللغة العربية في جميع وسائل الإعلام والاعلانات التي تقع عين أطفالنا عليها، حتى يروا دائما صحيح اللغة شكلا ومضمونا. – حسن اختيار النصوص التي تقدم للتلاميذ في المراحل الدراسية المختلفة حتى يُقبل التلاميذ على القراءة وحب اللغة العربية وتذوقها.
  • إضافة الكتاب الإلكتروني من ضمن الكتب الدراسية لمرحلة النشئ كعنصر جذب أساسي وهام وضرورى لمواكبة العصر الحالي.
  • الاهتمام بالكتاب والقصة التفاعلية الالكترونية كوسيلة مساعدة بجانب الكتاب الورقي الذي لاغنى عنه.
  • إضافة مادة القراءه الحرة في أدب الأطفال ويكون عليها درجات وتقيم ضمن أعمال السنة.

إعادة نشر مؤلفات أدب الأطفال

  • الاهتمام بانتاج أدب الطفل وخاصة الرواد في هذا المجال أمثال كامكل كيلاني ، الهراوي ، أحمد نجيب ، يعقوب الشاروني من حيث حصر هذا الانتاج وإعادة نشره وتوفيره للأطفال في المكتبات العامة والتلاميذ في المدارس.
  • إعادة طبع أمهات كتب وقصص الأطفال.

تزويد المكتبات بمؤلفات أدب الأطفال

  • تزويد المكتبات العامة والمكتبات المدرسية بانتاج أدب الطفل ، القديم والحديث منه.
  • تزويد مكتبات الطفل بوزارة الثقافة و التربية و التعليم و الشباب و الرياضة بالكتب التى تصدرها الوزارة و المؤسسات المتخصصة فى نشر الطفل مثل دار المعارف و الهلال ومجلة فارس و علاء الدين و سمير.

إنشاء جهات معنية بالطفولة

  • إنشاء وزراة للأطفال يطلق عليها وزارة رعاية الطفولة في مصر ابداعياً وابتكارياً ، تكون مسئولة عن التخطيط ووضع السياسات لكل ما يتعلق بالطفولة.
  • التخطيط لزيادة المراكز العلميّة المختصة بالترجمة من العربية إلى اللغات الأخرى، ومن اللغات الأخرى إلى العربية وتوسيع أنشطتها، لاسيّما الحكايات الشعبية، التي ترقمن على شكل سرد لعبي، وما يكتب في أدب الطفل العالميّ – حاليًا – إبداعًا ونقدًا.
  • السعي لإقامة منظمة دولية عربية متخصصة ، فى الدعم الثقافي لأطفال مناطق الصراعات.

تطوير مؤتمرات الطفولة

  • نشر أبحاث مؤتمر أدب الأطفال بجامعة حلوان علي صفحة الفيس بوك الخاصة بجامعة حلوان.
  • الاهتمام بعمل المزيد من المؤتمرات المتعلقة بالمشاكل الثقافية التى يعانى منها طفل الصراع وكيفية مواجهتها والعمل على القضاء عليها إن أمكن.

دورات تدريبية في أدب الأطفال

عقد دورات تدريبية للطلاب المعلمين في كلية التربية للتعرف علي أدب الطفل ومجالاته وطرق تدريسه وتقديمه للأطفال وعقد هذه الدورات بالمكتبة المركزية بجامعة حلوان كشرط للتخرج وجعلها بمواعيد محددة خلال العام الدراسي ومن الأفضل ربطها بالتدريب الميداني (مشروع التخرج) في اللائحة الجديدة.

الكتابة للأطفال

  • التوسع في الكتابة العلمية للطفل بصفة عامة، والكتابة عن العلماء وصناع التقدم والمكتشفين ورواد العلوم خاصة، وأن يهتم كتاب الطفل بهذا الشأن لأهميته البالغة.
  • أن يكون أسلوب الكتابة عبر تسريد المضمون المعرفي والعلمي، وصياغات القصص المحبوبة للطفل.
  • تشجيع كُتاب الأطفال علي معالجة قضايا الطفولة في قصصهم وأشعارهم ومسرحياتهم مثل أطفال الشوارع عمالة الأطفال مثل ( أطفال الشوارع – الطفل التوحدي – الأطفال في مؤسسات رعاية الأحداث – الأطفال في ظل النزاعات المسلحة – تجنيد الأطفال – حقوق الطفل – الأطفال ضحايا العنف المدرسي – الأطفال المساء استغلالهم جنسيا – التربية الجنسية  – الأطفال ضحايا الكوارث الطبيعية – الأطفال ضحايا التنمر ) مع إنشاء دليل إلكتروني يحصر ما تم تأليفه من بحوث علمية منشورة في المجلات المصرية عن هذه الموضوعات علي أن يقدم هذا الدليل بيانات احصائية عن واقع التأليف في مثل هذه الموضوعات.
  • ضرورة الاهتمام بالتأليف والترجمة فى مجال الدراسات الخاصة بمسرح الأطفال من ذوى الاحتياجات الخاصة ، كما يجب أن تتضمن موضوعات النصوص المقدمة لهم التعبير عن واقع مختلف يحترم الانسان وحقوقه ودوره الاجتماعى والسياسى وأن يثمن الاختلاف ويجد فيه ثراءً وغنى ، وان يدعو الى قبول الآخر ، كما يجب أن يكون مواكباً للتطور العلمى والتكنولوجى ، ويكون بين نصوصه ايضاً ارتباط بالتراث والهوية والبيئة لما بها من عناصر جذب مورفولوجية لانتباه الأطفال ، وتضافرها مع مفردات العصر والتقدم التكنولوجى فى هارمونى منسجم ووفقاً لقدرات تلك الفئة المميزة من الأطفال .
  • تشجيع عمل مسرحيات أبطالها من الأطفال حول شخصيات علمية رائدة، ويمكن مسرحة مقال قصصي أو أكثر في المدارس والنوادي والمؤسسات التربوية والتعليمية.
  • معالجة ضعف استفادة كتاب أدب الطفل العرب من التقنيات التكنولوجية المعاصرة، والارتقاء نحو تخطيط يقضي بإنشاء مكتبات رقمية تختص بأدب الطفل ، على أن يسهم الأطفال بإنشائها وتغذيتها والتعامل معها في الشبكة العنكبوتية.
  • واجب على مبدعي وكتَّاب أدب طفلنا العربي أن يغرسوا قيم الهوية العربية بنفوس أطفالنا ويجذروا بداخلهم جميل القيم والمبادئ الأصيلة ولا يدخروا جهدا لمواكبة عصر الرقمنة.
  • إجراء المزيد من الدراسات حول الجوانب المختلفة لتطور أدب الأطفال في ألمانيا في فتراته المختلفة ‏وذلك بدراسة مزيد من نماذج الإنتاج الفكري ‏المتنوع لهذا الأدب سواء بصورته التقليدية ‏أو إلكترونية في شتى المجالات الأدبية والعلمية.
  • الاهتمام بإجراء الكثير من الأبحاث والدراسات الميدانية، لتحديد النوع الثقافي الذي يحتاجه طفل الصراع ويتلاءم مع الظروف التى يعيشها.
  • حرص كتاب الأطفال علي معرفة وجهة نظر الطفل فيما يكتبونه لهم بحيث لا يكون الأطفال مجرد متلقين سلبيين ولكن ناقدين وذلك بتخصيص كل كاتب موقعا تفاعليا يعرف المؤلف من خلالها وجهة نظر الأطفال في كل من المحتوي واللغة والرسوم التوضيحية .

التراث الشعبي وأدب الأطفال

  • ترسيخ القيم التربوية التي حملها الموروث الشعبي الإسلاميّ المتعلقة بالعلم والتحرر والعقلانية والوسطية والأخوة، وتشجيع أبناء جيل الألفية على الإبداع
  • السعي والتخطيط لاستكمال جمع التراث الشعبي وتصنيفه، ارتكازًا على المنهج العلميّ المنضبط؛ لفهم سلوك الناس ومعرفة معتقداتهم وإبداعاتهم حاليًّا، ومن ثمّ تسهيل وصول الموروث الشعبيّ بكافة أشكاله بإقامة أفرقة جمع التراث وتصنيف مواده وفهرسته، وورقيًا بتحقيق ما لم يحقق إلى الزمن الحالي وإخراجه بشكل لائق وتقديمه للأطفال، وإلكترونيًا برقمنة كل مواد الموروث الشعبيّ، وإتاحة الوصول إليه بشكل سهل.
  • ضرورة الاهتمام بالتراث العربي بأشكاله المختلفة كمصدر مهم من مصادر الكتابة القصصية والمسرحية للأطفال.
  • التراث الشعبي هو جزء حميم من هويتنا الثقافية، لذا يجب المحافظة عليه من الانقراض، وسرعة جمعه وتدوينه، واستخدامه في الكتابة للأطفال، وهو صالح لهذا الغرض لما ينطوي على خيال جامح يجذب الطفل، ويحرك عقله ووجدانه.
  • على من يتعرض للتراث بتحويل بعض حكاياته إلى قصص للأطفال أولا: أن يكون ملما بطبيعة الكتابة الأدبية للطفل، من حيث اللغة، والصياغة، والخيال. ثانيا: أن يدرك القائم بالكتابة أنه ليس كل قصص التراث تصلح بأن تقدم للأطفال، لما تنطوي عليه بعض القصص، من عنف، وقتل، وفحش، وغيرها من السلبيات التي لا يصح أن ننقلها لأطفالنا لأنها تتنافي وقيمنا وأخلاقنا العربية. ثالثا: كذلك أن يكون عارفا بأن المادة الثراثية قابلة للاضافة والحذف بما يجعل العمل الأدبي (قصة/ مسرح.. إلخ) مناسبة للأطفال، مع تنقيتها من جميع الشوائب والمسالب التي قد تضر الطفل. رابعا: أن يضيف جانبا مشوقا في العمل الأدبي المقدم للطفل، ليكون جاذبا له لتكملة العمل والاقبال عليه.
  • المحافظة علي روح القصة الأصلية المأخوذة من مصدر تراثي، واطارها العام، لتظل مستمرة في الوجدان الجمعي.

دعم حركة النشر في أدب الأطفال

  • عرض القصص والكتب الخاصة للأطفال في معارض الكتب بأسعار ميسرة حتى تشجع الأطفال على القراءة.
  • إصدار مجلة متخصصة لسن ما قبل المدرسة (4-6) تكون مدعومة من مؤسسات الدولة وواسعة الإنتشار و موجودة بالحضانات بالتضامن ورياض الأطفال بالتربية و التعليم، والجدير بالذكر أن هذا المقترح يأتى ضمن الخطة التنفيذية لاستراتجية الطفولة المبكرة التى يشرف عليها المجلس القومى للطفولة والأمومة و التى لم تطلق حتى الآن و فى انتظار إطلاقها على أحر من الجمر.
  • دعم المالية لزيادة دورية الصدور لمجلة قطر الندى التى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة لتكون أسبوعية بدلا من شهرية لتسد العجز الكبير فى دورية الصدور الأسبوعى من المجلات فى مصر و العالم العربي .
  • عودة دورية صدور كتاب قطر الندى من قصور الثقافة لنصف شهرية بواقع 24 كتابا فى السنة.
  • زيادة عدد الكتب والنسخ من الدوريات المختلفة من المركز القومى لثقافة الطفل لتسد العجز الكبير من كتب الطفل التى تصدر من دور النشر.
  • زيادة عدد الكتب و النسخ الصادرة من الهيئة العامة للكتاب من خلال مشروع لنشر كتب الطفل الصادرة عن الهيئة؛ يراعى فيها التنوع و المراحل العمرية .
  • إتاحة الكتب الورقية المنشورة رقميا على مواقع وزارة الثقافة مجانا لسد العجز و لمراعاة الأبعاد الوطنية؛ فكثير من الدور التى تنشر للطفل لها ثقافة دينية قد يكون بعضها متشدد، لذا وجود نشر آمن للطفل من خلال دور النشر العامة و المؤسسات الصحفية الوطنية العاملة فى هذا غاية فى الأهمية و ضرورة ملحة.
  • التوسع فى برتوكول وزارة الأوقاف مع الهيئة العامة للكتاب مع سلسلة رؤية لكتب الأطفال، و من يريد من الوزارات الأخرى للتعاون فى نشر كتب الطفل.
  • الدعوة من خلال وزارة الثقافة لتخفيض الرسوم و الجمارك على مستلزمات كتب الطفل مقابل نشر عدد من الكتب يكون مرضيا و مناسبا لمقدار التخفيض من دور النشر التى تحصل على التخفيض.
  • عمل منصة ينشر عليها كل أعمال الأطفال وتجمع عليها كتب الأطفال قديما وحديثا وكل ما يتعلق به
  • ضرورة تبنى الدولة – متمثلة فى وزارة الثقافة ، وصندوق التنمية الثقافية ، وبرعاية إدارة مكتبات مصر العامة، وبالتنسيق مع هيئات أخرى مصرية كوزارة الآثار، ودولية مثل مؤسسة اليابان Japan Foundation  ، وهيئة التعاون الدولى اليابانية ( الجايكا JICA )  للعمل على مشروع إنشاء مكتبة دولية لأدب الأطفال بلغات العالم بالقاهرة ، أسوة بتجربة المكتبة الدولية لأدب الأطفال فى طوكيو ، وذلك بتخصيص أحد القصور الملكية لهذا الغرض ، وتشكيل لجنة من خبراء متخصصين لإنجاز هذا المشروع وفق خطة زمنية – كما كان لمكتبة الأسكندرية – وذلك خدمة للأطفال أنفسهم، وللباحثين والدارسين ولكتاب أدب الأطفال بالأخص . ومخاطبة السفارات الأجنبية بمصر رسميا عن طريق مكاتبها الثقافية – بدعم وتزويد المكتبة الدولية – الناشئة – بالقاهرة بكتب الأطفال الصادرة بلغات هذه البلاد ، وتزويدنا بقائمة كتاب الأطفال ومكتبات الطفل لديهم للتواصل ولعمل بروتوكلات تعاون مشترك.

الاهتمام بأنشطة الأطفال

  • الاهتمام بالنشاط المدرسي وخاصة في جماعة المكتبة وما تقوم به من ملخصات وندوات ومكافأة المجدين بالجوائز المادية والعينية وكذلك في الاذاعة المدرسية وما تقدم في برامجها من قراءات وتشجيع المتميزين في القراءة والإلقاء والحوار.
  • إقامة رحلات إلى الأماكن الأثرية التي تبين عظمة مصر وتاريخها العريق، لأن ذلك ينمي الاعتزاز بالوطن والهوية.
  • عقد لقاءات مع الأطفال في مكتبات الطفل والنوادي والمدارس في الأنشطة الصيفية، وعرض عليهم قصص ملونة ومواد فلمية مشوقة، أو مواد ملتفزة وعروض تقديمية مبسطة حول جهابزة ونوابغ الفكر والعلوم في طفولتهم، وعرض أهم صفاتهم، وبث القيم العلمية عبر الحكي المشوق.
  • عقد المسابقات العلمية سواء عن سؤال بشكل بحثي، أو عبر الأسئلة، وتمرير كتب وبرامج وملفات المعلومت المبسطة خاصة المصاغة علي شكل أسئلة، في المؤسسات التي ترعي الأطفال.
  • إقامة مسابقات في اللغة العربية لتشجيع التلاميذ على القراءة الحرة حتى تكون القراءة ضمن هوايات التلاميذ.

قضايا الطفولة

  • من الأهمية وضع طفل الصراعات على المحور الأول من اهتمامات الدول العربية وتقديم الدعم المادي اللازم لإيفاء جميع أوجه الحصول على الثقافة بما يتناسب مع احتياجاته.
  • الارتقاء بالبنية العامة والمضمرة فى عروض مسرح الأطفال من ذوى الاحتياجات الخاصة حتى يتثنى لها تخطى مرحلة عرض مشكلاتهم السيكولوجية والفسيولوجية بشكل أضعف واقل من امكانيتهم لإثارة الشفقة فى نفوس الجمهور، واستبدال ذلك بالاهتمام بالجانب الابداعى والجمالى والفنى فى قدراتهم التى يتميزوا بها عن غيرهم فى التمثيل على خشبة المسرح.

توصيات أخري

  • اهتمام الدوله بالمعلم وخاصة في المراحل الدراسية الأولي وهي مرحلة الحضانة والابتدايية حيث أن المعلم هو المصمم والمتابع لعملية التعليم .
  • توظيف الأبحاث الخاصة بأدب الأطفال العالمي لخدمة أدب الأطفال المحلي والعربي والعمل علي تقديم أفضل النماذج منه للأطفال في المكتبات العامة والمدرسية.
  • توعية الآباء بتوفير مكتبة منزلية جامعة الأنواع المختلفة من كتب الأطفال وغيرها .
  • حرص وزارة الثقافة علي نشر المكتبات العامة في مختلف المناطق بانحاء الجمهورية ، وعدم الاقتصار علي المدن الكبيرة والرئيسيه ، مع إمكانية استخدام سيارات الكتب في المناطق النائية .

 

عن ahmed

شاهد أيضاً

عنوان المؤتمر السنوي السادس عشر لأدب الأطفال

الزملاء الأفاضل من الباحثين والمهتمين بمجال أدب ومكتبات الأطفال: يكون عنوان المؤتمر القادم ( السادس …

توصيات المؤتمر العلمي السنوى الخامس عشر لأدب الأطفال

انتهت فعاليات المؤتمر العلمي السنوى الخامس عشر لأدب الأطفال والذي ينظمه معمل توثيق بحوث أدب …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *